من 1838 الى 1842 – بريطانيا تغزو افغانستان وتنصب شاه شوجاه ملكا عليها. يغتال الملك في عام 1842، والقوات البريطانية والهندية تتعرض لمذبحة اثناء انسحابها من كابول.
من 1878 الى 1880 – اندلاع الحرب البريطانية – الافغانية الثانية. فرض اتفاقية على افغانستان تمنح بريطانيا السيطرة على شؤون افغانستان الخارجية.
1919 – الأمير امان الله خان يعلن استقلال افغانستان من النفوذ البريطاني.
من 1926 الى 1929 – يحاول امان الله تطبيق اصلاحات اجتماعية، ولكن هذه الاصلاحات تواجه بمثاومة مدنية قوية. امان الله يهرب من كابول.
1933 – محمد ظاهر شاه يصبح ملكا على افغانستان التي تحتفظ بالنظام الملكي للعقود الأربعة التالية.
1953 – السردار محمد داود يصبح رئيسا للحكومة، ويطلب عونا اقتصاديا وعسكريا من الاتحاد السوفيتي. داود يطبق برنامجا للاصلاح الاجتماعي، يتضمن منع ما يسمى “بالبورده” أي اجبار النساء على الاحتجاب.
1963 – اجبار محمد داود على التنحي عن رئاسة الحكومة.
1964 – بدء العمل بالنظام الملكي الدستوري، ولكن ذلك يؤدي الى استقطاب سياسي وصراعات على السلطة.
1973 – محمد داود يستولي على الحكم في انقلاب عسكري ويعلن قيام جمهورية افغانستان. يحاول داود تأجيج الصراع بين الاتحاد السوفيتي والقوى الغربية.
1978 – الاطاحة بالجنرال محمد داود وقتله في انقلاب موال للاتحاد السوفيتي. حزب الشعب الديمقراطي يتولى السلطة، ولكنه يواجه صراعات داخلية علاوة على معارضة حركات “المجاهدين” المدعومة امريكيا.
1979 – الاتحاد السوفييتي يغزو افغانستان انتصارا لحكومة كابول الاشتراكية. وتسفر الحرب التي اندلعت اثر ذلك عن مقتل اكثر من مليون افغاني وافغانية.
1980 – بابراك كارمال يستولي على الحكم بمساعدة القوات السوفيتية، ولكن المعارضة تتصاعد من جانب حركات “المجاهدين” المختلفة. الولايات المتحدة وباكستان والسعودية وايران والصين تزود المجاهدين بالمال والسلاح.
1989 – انسحاب القوات السوفيتية من افغانستان بشكل كلي، مما يتيح المجال “للمجاهدين” الذين تدعمهم الولايات المتحدة وباكستان ودول عربية للاطاحة بحكومة نجيب الله الموالية لموسكو واطلاق شرارة حرب أهلية مدمرة.
1996 – حركة طالبان تسيطر كليا على العاصمة كابول وتفرض نمطا متشددا من الاسلام على البلاد.
2001 – عقب هجمات 11 أيلول / سبتمبر، الولايات المتحدة تغزو أفغانستان عسكريا، وتطيح بنظام حركة طالبان. حامد كرزاي يصبح رئيس حكومة وحدة مؤقتة.
2002 – حلف شمال الأطلسي يتولى مسؤولية فرض الأمن في افغانستان.
2004 – اجتماع “لويا جيرغا” العشائري يصدق على دستور جديد يعزز سلطات رئيس البلاد. وانتخاب حامد كرزاي رئيسا.
2014 – انتخاب اشرف غني رئيسا للبلاد، وحلف شمال الاطلسي ينهي رسميا مهماته القتالية في افغانستان ويسلم مهامه للقوات الافغانية التي تواجه عصيانا مسلحا متناميا.